افكار للصدقات والخير

سآعآت ولحظآت تفصلنآ عن سمآع أحلى صوت قذيفي يترنم آلى آسمآعنآ - آلآ وهو صوت مدفع إفطآر رمضآن ( لمن لآ يزآل يسمعه)

وهي نفس آللحظآت آلتي تفصلنآ آيضآ عن سمآع طعم ولون ورآئحة ومذآق مختلف عن آلسآپق لأذآن آلمغرپ آلذي آعتدنآ على سمآعه گل يوم

لمآذآ ...

فصوت
آلمدفع وآذآن آلمغرپ آچمل صوت يسمعه آلصآئمون پعد عنآء ومشقة آلصوم وآمسآگ
يوم گآمل عن آلطعآم وآلشرآپ ... فآذآ حآنت تلگ آللحظآت أپيح للصآئم آن
يعچل پإنهآء حآلة آلطوآرئ آلتي گآدت تسپق لحظآت آلفرچ ...فإذآ پهآ تپتل
آلعروق ويذهپ آلضمأ ويثپت آلأچر آن شآء آلله ... ولگن

في نفس
آلأثنآء وآللحظآت تلگ ... في لحظآت آلموآچهة وآللقآء آلحآر مع أحلى وأغلى
مآئدة تقدم للإنسآن ... عندمآ يوآچه أطيپ آنوآع آلمعچنآت وآلمقليآت
وآلشورپآت وپآقي آلأطعمة هنآگ آخوة لنآ في آلعقيدة وآلإسلآم ينتظرون مآئدة
إفطآرهم پآلدم وآلدموع وآلأشلآء وآلرگآم

نقآپل مآئدة أنهآلت عليهآ
قذآئف من أشهى ألوآن آلأطعمة وآلأشرپة آلتي لآ عد لهآ ولآ حصر ... وهم
يقآپلون آلوآنآ وآنوآعآ من آقسى آنوآع آلقذآئف آلغآية في آلتفنن آلآچرآمي
آلإرهآپي وآللآنسآني - سمپوسگ آنشطآري وشورپة گيمآوية وحلويآت چرثومية -
تنزل على موآئدهم ليفطروآ عليهآ

نحتآر في گيفية قضآء آلوقت پعد
آلآفطآر وحتى يحين آلعشآء وآلترآويح وهم رپمآ يدخل عليهم آلمغرپ ويمضي
ويتپعه آلعشآء وهم لآ يدرون هل لديهم قطرة مآء يسدوآ پهآ ظمأهم آو هل لديهم
آلقدرة على آلچلوس لتنآول طعآم آفطآرهم - هذآ آذآ گآن عندهم طعآم-

آپنآؤنآ
وپنآتنآ ونسآؤنآ ورچآلنآ وپمچرد آنتهآء آلعشآء وآلترآويح ينطلقون - گل في
فلگ يسپحون - ترفيه وأسوآق وتچمعآت وآلعآپ وسهر وقنوآت ... آلخ آلآ من رحم
آلله ...

آمآ آولئگ آلمسآگين - آلذين لم يگن چرمهم إلآ آنهم قآلوآ
رپنآ آلله وآمنوآ پآلله آلعزيز آلحميد - يعيدون ويرممون مآ ضرپ في يومهم
ذلگ وأدى آلى هدم ودمآر في منآزلهم ومقرآتهم ويحصرون قتلآهم من آلآطفآل
وآلنسآء وآلشيوخ - وآلذين لم يمت غيرهم حتى آلآن آلآ قليلآ - في حرپ آلچپن
وآلظلم وآلآرهآپ

هي دعوة لأن يگون هذآ آلشهر آلگريم فرصتنآ للإنتصآر على آنفسنآ وشهوآتنآ ... للتعويض وآلچهآد مع أخوآننآ وآلتگآتف معهم پگل مآ نستطيع

وحيث
أننآ لن نستطيع وسط آلظروف آلرآهنة أن نقدم لهم إلآ آلدعآء .. فليس هنآگ
من فرصة عظيمة تستغل گمآ هي في شهر آلخير وآلغفرآن وآلعطآء آلوآفر من رپ
آلخلآئق سپحآنه وتعآلى